أتعلمون, من المحزن والمخزي أن تجاهر شركة بعدم إهتمامها ومبالاتها بلغتنا الرسمية.
لكن الأشد من هذا, عدم مبالاة إدارة المجمع و أي من الوزارات العديدة. وكأن الجميع إتفق أن اللغة العربية لغةٌ ثانوية حقيرة لا مكان لها بين ذوي الشأن.
مثالنا لهذا اليوم:
المكان: ساحة المطاعم بمجمع سيتي سنتر
الزمان: 28 سبتمبر 2009
هذا الإعلان مازال موجوداً إلى يومنا هذا, شاهداً على قلة الإحترام للعرب. لنترجم ما يحاولون قوله:
زيارة دبي رقم 1 في محل الإلكترونيات: زُر المتجر الأول للإلكترونيات في دبي
الأقل في السعر مضمون: نضمن أقل الأسعار
عيب عليهم لإستعمالهم موقع إنترنت للترجمة الحرفية وعيب علينا لسماحنا بذلك
هناك تعليق واحد:
للتنويه, فقد تمت إعادة تصميم الأعمدة في المجمع مؤخراً وتم إزالة الإعلان.
لا تحمل الأعمدة حالياً أي إعلانٍ آخر.
إرسال تعليق